منذخمس اعوام ظهرت فى مصر راوبط تشجيع الالترس او عصابات التشجيع فى اول عامين ظهرو ا كانهم راوابط تشجيع عادية وابهرو الجمهور والاعلام با لتشيجعات والدخلات والهتافت الرائعة ولكن سرعان ما تحولو الى مافيا ملاعب كرة القدم فا فى العامين الذى سابقو الثورة بدات تظهر وبقوةمشاكل التراس وليس على
سبيل الحصر نسرد لكم بعض راوبط التراس بدات بحرق مشجع زملكاوى من قبل الاتراس الاهلى رد الوايت تايتس الزمالك بقتحام صالة الناذدى الاهلى هذا قبل الثورة وبعد الثورة وفى حالة الانفلات الامنى التى تعيشها مصر ذادت تجاوزت التراس وبطلاريقةغير مسبوقة وخطيرة بدات بحرب شوارع بين مشجعى المصرةى
والاهلى فى محطة قطار بورسعيدوبعدها اقتحام جمهولر الاتحاد لارض الملعب فى مبارة فريقهما وادى دجلة واعتداهنا على الحكم والاعبين وبعدها تكررت اقتحام راوبط الاترس ملعب فى ظاهرة غريبة وخطيرةفى مبارة الاهلى والدخلية التى كانت مقر اقامتها بدون جمهور
اقتحم التراس المبارة وظل خارج المدرجات لعدد دقائق ثم خراجو هذا الموقف تكرر فى مبارة الزمالك والشرطة ومبالرة الاسماعيلى والمصرى التى كانت تسبق المذبحة باربعة ايام وسبب على الانترانت فتحولت ساحت الانترانت والفيس بوك لساة للسبب
ما اوصلنا الى مذبحة بورسعيد وتوقف الناشط الؤرياضى لمدة اكثر من 6اشهر وعندما قررت الدولة عودة النشاط خراجو علينا مافيالا ملاعب كرة القدمبسلسلة اقتحامت بدؤعا بقتحام ملعب مختار التتش بالنادى الاهلى ووجهو السبب لالدرة النادى فى سابقة غير مسبوقة من جمهور النادى الاهلى
ولنتملر اكثر من 24 ساعة واقحمو مقر اتحاد الكلارة واستولو على بعض الكاوس فى منتهى الفوضى هكذا تكون الدولة المصرية ويخرج علينا النجم محمد ابو تريكة بتصريحات مؤسفة انها يرفض العب فى لقاء السوبر وكان ابو تريكة اصبححامى حمة الشهداء ويعلن تضامنةمع الالتراسس وهم ليس مشجعين بل بلطجية حقا انها دولة الالتلراس