ان ما تسرده تلك الوثائق يعد جزاءً من تاريخ طالما كان ملطخ بدماء
وانى ارى اعظم من امتدت اليهم هذه الايدى لهو الراحل انور السادات
ولن اضيف هنا عن تلك الواقعه شئ احتراماً وتقديراً لمجهود اخى احمد
وسأنتظر منه المزيد حول هذه الواقعه المؤلمه فى تاريخ مصر العظيم المشرق
لقد استوقفتنى جميع المقاطع السابقه فلك كل الشكر اخى الحبيب احمد ودمت لنا بكل ود